الثلاثاء، 19 أبريل 2011

اعتقال جديد من قبل الامن السياسي في مدينة معدان جديد بعد رفع قانون الطوارىء

قامت قوات الامن السياسي باعتقال الشاب ابراهيم محمود الخلف امس واقتياده الى فرع الامن السياسي بالرقة ولاتزال اسباب الاعتقال مجهولة ومن الواضح ان هذا حلوان رفع حالة الطوارىء في سورية

الأحد، 17 أبريل 2011

قوائم العار في مدينة معدان جديد

هذه القوائم تضم عدد من البعثين الذين ساهموا في قمع المظاهرات في الرقة:
1-غازي الرفاعي امين فرقة معدان جديد 
2- فرحان محسن الكرط مهندس زراعي من البعثيين القدامي
3-عبد المجيد علي الرجا مدرب رياضة
4-محمد الهمالي بعثي محترف
5- ناصح الفرج مهندس ميكانيك مدير وحدة المياه في معدان
6- حميد الثلاج مدرب رياضة
7- اسماعيل الخليل مدرس علوم طبيعية في ثانوية معدان
8- عبد الجبار السليمان من قرية الجابر معلم رياضيات
9- ابراهيم الحنشول من قرية البوحمد
10- فارس الكرط مدرس كيمياء ثانوية معدان
نرجو من الاخوة تزويدنا بالاسماء لفضح هؤلاء الدخلاء على الشعب السوري الذين شاركو قوات الامن في قمع المتظاهرين في الرقة او معدان والهدف هو تعريتهم واظهار الوجه الحقيقي لهؤلاء الناس وتبيان حقيقتهم لمن لايعرفهم .

سوريا الى اين

بات من الواضح ان سوريا تعيش ازمة سياسة حادة فبعد الخطاب الاخير للرئيس بات جليا ان النظام اقر بوجود تراكم اخطاء كبير اسهم في تأجيج الحركة الشعبية في سورية بالاضافة الى إقراره بوجود حاجز بين الموسسات التنفيذية والشعب ولكن السؤال المهم هل خطة الاصلاح التي تكلم عنها الرئيس قابلة للحياه ام انها ولدت ميتة ؟الايام القادمة حبلى بالاحداث كل ما علينا هو الترقب ودراسة الوقائع ولكن لو سألتموني عن الرأي الشخصي  فأنا اقول بان النظام غير قادر على الاصلاح لانه فقد حيويتة بعد سلسلة الانتكاسات التي اعقبت خطاب القسم وهو غير قادر على تقديم التنازلات على سبيل المثال هل من الممكن  ان يحل المؤسسة الامنية وهي الذراع التي يخيف بها الشعب  لااعتقد ذلك وامور كثير لم يتكلم عنها ولكن الأخطر في الموضوع هو سكوت السيد الرئيس عن المادة الثامنة من الدستور والتي تتعلق بقيادة حزب البعث للدولة والمجتمع والملاحظ قيامه بالتمويه على هذه المادة من خلال قانون احزاب سيدرس ضمن جدول زمني وبالتالي المسألة بدأت تطول أكثر ومختصر الكلام لاقيمة لاي اصلاح من دون حذف هذه المادة من الدستور.